لله الحمد و المنه تنطلق المبدعه للمره الثانيه للفوز للتأهل للمرحله الثانيه لتنافس صديقاتها في مجال البحث العلمي تلك الشمعه المضيئه بسكون / امواج ماطر الجعيد
فرغم صغر سنها اكتشفت أن الاخطاء السابقه منطلق للابداع و التفوق بجداره حيث جعلت من الملاحظات المقدمه لها من مشرفيها داعماً حقيقياً للبحث عن المفيد و الجيد رائعه تلك أسرتها في تعاونها معها و حقها على طلب العلم المفيد الذي سيخدم الامه مستقبلا فمجال النانو و البحث فيه علماً وجد من القدم و مجالاً لدوله اليابان لتنلطق ابنه الثانيه عشراً ربيعاً لتخوض هذا العلم و فقك الله ابنتانا فنحن فخورين بك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أسعدنــــــــــــــــا بقلمـــــــــــــك ولك الشكــــر الجزيل ,,,